من كل قلبي أهني الأخت الدكتورة مها و والدها وزوجها وكل من
وقف بجانبها إلى أن رفعت اسم عائلتها وكذلك رفعت اسم مدينة ينبع
عاليا ليسايرباقي مدن المملكة التي سبقتها بعشرات السنين .
الآن يا دكتورة مها نستطيع أن نقول ها هي مدينتنا الحبية مدينة ينبع
وهاهي باكورة التحصيل العلمي العالي المتميز .
م
ب
ر
و
ك
ألف مبروك وإلى الأمام .